علي ايام شبابي ما كنش في نت وكان الواحد نفسه يبعبر عن نفسيته
ويطلع اللي جواه لمزه حلوه او اي انثي والسلام
كان نفسه في اي حته يسيطر عليها ويحكيلها حكايات الحب والغرام
بس فين الفرصه يا ولداي والجماعات الاسلاميه مقفله الدنيا واللي يقف مع بنت
يبقي والعياز بالله فاسق يستحق الرجم و الضرب بالنعال وما كنش اصلا في فرصه
كانت الجامعة محترمة البنات في سكشن والولاد في سكشن حتي المحاضرات
البنات في سكه والولاد في سكه بس كان في سكشن واحد بس مختلط
اخر سكاشن البنات واول سكاشن الولاد وده كانت الفرصه الوحيده لوجود
النا روالبنزين والنتيجه علاقه او اتنين يحكوا عنها كل الطلبة الجعانين
لاي استروجين(هرمون الانوثة)
كنا غلابه ما كنش علي ايامنا النت والعياز بالله ولا الفس بوكي وما ادراك ما الفس بوكي
الكل مداري وراء الوووال مستني مزه تكتب علي وااالها اي حاجه
وهاتك يا تعليق واستظراف وخفافه ملهاش حد وكل اناء يندح بما فيه
وكل واحد وقدراته وخبراته النتيه الفس بوكيه ويقعد مستني الرد
وعلي راي حلم وجاني الرد جاني وكام تعليق يا باشا وكام رد يا روحي
وافتح يا معلم الشات مساء الخير مساء النور وبرده علي راي حلم وابتدي ابتدي المشوار
واة يا عيني من نهاية المشوار اة يا عيني
والكل ذئاب بشرية الا من رحم ربي ينتنظر وقوع الفريسة
والكل بيوهم نفسة ان دة كلام بيتكتب وما حدش شايف التاني
ولا عارفه بس رويدا رويدا الكتابه تتحول لغزل عفيف
ثم غزل مش عفيف ولو احتاج الامر الكلام في الدين
فالدين حلو ويرتدي الجميع ثوب الوعاظ وهاتك يا دين للصبح
وبعد الدين ما يخلص مفيش مانع من الكلام في السياسة
السياسة برده حلوه و6 ابريل والمظاهرات كله فاهم وواعي
والتوك شو وعي الناس كلها وكله بيتكلم في كله خلص الكلام
اللي مش قبيح ندخل بقي في القبيح وقليل قليل يبقي كتير
وننتقل الان الي الشات الصوتي سمعنا احلي سلام يا جدع علي العفة لما تروح
اسمعك واهديك الغنية ده ممكن تملي معاك معاك قلبي معاك روحي معاك للصبح
علي الشات اشوف صورتك طب بلاش ابعتللك صورتي ايه رايك في الغدنفر ده
عشل يا اخواتي عشل طب ممكن نتقابل مقابله لوجه الله انا غرضي شريف
وحبي عفيف ومن اسرة اصيله ناسها ذوق ذوق ذوق
وتوته توته لسه بدري علي الحتوته واسمع يا باشا وشوف
فضايح بالكوم و صور وكليبات واقرا الحدثة
والاوله اة من الشات والتانيه رحنا الاقسام والتالته
كلبشات والرابعة
رحنا خلاص النار
والسلام سلام بقي ما احنا قولنا سلام
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق